المفهوم يجسده على المسرح الفنان الذي يرتدي خوذة تمزج بين الأجداد والمستقبل 
(أفروترون)، يدرج الموسيقى الإفريقية في عصر الإبداع الرقمي. العرض عبارة عن قنبلة إيقاعية متفجرة 
مليئة بالطاقة التي تجعلنا نسافر على الفور مع الحبال الأولى لروح القارة الأفريقية المستقبلية. عرض يتم فيه دمج الفن من خلال الآلات الحية، وتتكون الفرقة من كاليب ريمتوباي كمغني رئيسي ودي جي، الذي يعزف أيضًا على غيتار كهربائي قوي، ليونيل كيزابا، مع طبلة قوية، وتصميمات الرقصات التي ينفذها ببراعة فنان حضري أفريقي. الراقصة أكسل لو مونيزيرو. يتضمن العرض المباشر مفاهيم بصرية متقنة تقدم "إفريقيا الجديدة"، وتحظى بجوائز ومشجعين عالميين.

​

موسيقاه وفنه يجذبان الأشخاص الذين يريدون إعادة تعريف الهوية الأفريقية التي تؤدي إلى مستقبل مشرق، ويحملون رسالة قوية للسلام والشمول والوحدة.